الالعاب اللغوية وتطبيقها في تعليم اللغة العربية في مركز ترقية اللغة العربية بمدرسة المتوسطة الإسلامية سونان كاليجانا باميكاسان

Abstract

يجري التعليم فعالة إن كان المعلم يستعد استعدادا تاما في تخطيط التعليم ويقدر أن يطبق استراتيجية التعليم .والألعاب اللغوية هي احدى من استراتيجية التعليم  التي ستساعد الطلاب في تعليم اللغة العربية بالسهولة وتهدف ايضا لازالة الميول والنعاس. ويهدف هذا البحث إلى الوصف (1) تطبيق الألعاب اللغوية في تغليم اللغة العربية (2). الدوافع والمثبطات المؤثرة في تطبيق الألعاب اللغوية في تغليم اللغة العربية  

واستنادا على ذلك، استخدمت الباحثة في كتابة هذه الرسالة المدخل الكيفي بالمنهج الوصفي التحليلي. وتتكون مصادره من المصادر الرئيسية والاضافية. وتقوم طريقة جمع البيانات بالمقابلة والملاحظة والوثائق. وأما تحليل البيانات يستند الى أسلوب ميلس وهبرمان.

بناء على نتائج البحث، تستخلص الباحثة أن (1) تطبيق الألعاب اللغوية في تعليم اللغة العربية هي الأولى يبدأ المعلم بالمقدمة . والثانية يعطى المعلم المادة بالحوار أوالمحادثة أو قراءة النصوص العربية أو مشاهدة الأفلام باللغة العربية. والثالثة يعطى المعلم فرصة للطلاب لممارسة المادة وفهمها. والرابعة يعطي المعلم فرصة للتساؤل والجواب والتدريبات من المادة المدروسة . والخامسة،قبل أن ينتهى المعلم الدرس، يعطى المعلم الألعاب اللغوية المناسبة بحالة الطلاب والسادسة، وينتهي المعلم الدرس بالإختتام. (2) الدوافع المؤثرة في تطبيق الألعاب اللغوية في تعليم اللغة العربية فهي الأولى، وجود همة الطلاب الكثيرة. والثانية، كفاءة المعلم في تطبيق الألعاب اللغوية، والثالثة وجود النابض الرئيسي من مدير المدرسة. وكانت المثبطات المؤثرة في تطبيق الألعاب اللغوية في مركز ترقية اللغة العربية بمدرسة المتوسطة الإسلامية سونان كاليجاكا هي تظهر قدرة الطلاب المتفرقة في تنفيذ سير اللعبة اللغوية لكل المهارات، وقلة الوسائل التعليمية الأخرى المساعدة في تطبيق الألعاب اللغوية

الكلمات المفتاحية :اللألعاب اللغوية، تعليم اللغة العربية